يعدّ القرنبيط من المصادر الجيّدة لفيتامين ج
– مرق خضار : 3 اكواب
– كريمة الطبخ : ربع كوب
– الزبدة : 2 ملعقة كبيرة
– ملح : رشّة
– فلفل أسود : رشّة
نقوم بإذابة الزبدة في قدر على النار ثم يضاف البصل والملح وتقلّب المكونات حتى يذبل البصل.
نقوم بإضافة القرنبيط ومكعبات البطاطس والاستمرار في التقليب.
نسكب مرق الخضار فوق المكوّنات ثم يترك الخليط على النار حتى ينضج.
نبعد القدر عن النار ثم نتركه جانباً حتى يبرد.
نقوم بهرس الخليط بالخلاط حتى نحصل على مزيج ناعم، ثم يعاد الخليط إلى النار ثم تضاف إليه كريمة الطبخ والملح والفلفل الأسود.
نترك المزيج على النار مع الاستمرار في التحريك حتى يتماسك وتقدم ساخنة.
يعدّ من المصادر الجيّدة لفيتامين ج، والفولات والألياف الغذائيّة، ويتميّز بعدم احتوائِه على الدهون أو الكوليسترول، بالإضافة إلى احتوائِه على كميّاتٍ قليلةٍ من الصوديوم، والكربوهيدرات، ومن الجدير بالذكر أنّ هذا النوع من الخضار يُعدّ مُنخفض السُعرات الحراريّة. ومن أهم العناصر الغذائية المُتوفرة فيه
الألياف الغذائية: يُعدّ القرنبيط من الخضار الغنيّة بالألياف؛ حيث يحتوي الكوب الواحد منه على 10% من الاحتياجات اليوميّة منها، وتُعدّ الألياف غذاءً للبكتيريا النافعة في الأمعاء، والتي تُعزّز صحّة الجهاز الهضميّ، وتُقلّل الالتهابات، وقد أشارت دراسةٌ نُشرت في مجلة التغذية المُتقدمة عام 2012م إلى أنّ تناوُل الخضار والفواكه الغنيّة بالألياف الغذائية يرتبط بتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، وقد يلعب دوراً في تقليل خطر الإصابة بالسُمنةوبالإضافة إلى ذلك فإنّ تناول الألياف الغذائيّة قد يُساعد على تعزيز وظائف الجهاز المناعيّ، وضبط الالتهابات، ممّا قد يُقلّل خطر الإصابة بالأمراض المُرتبطة بالالتهابات مثل السكري، والسرطان، وأمراض القلب، وقد ارتبط تناوُل كميّاتٍ كافيةٍ من الألياف في المُساعدة على خفض ضغط الدم، وتحسين حساسية الإنسولين، وتعزيز خسارة الوزن لدى المُصابين بالسمنة، كما أنّ مُحتوى القرنبيط من الماء والألياف قد يُساهم في الوقاية من الإصابة بالإمساك، وتقليل خطر الإصابة بسرطان القولون
كاتبه في موسوعة العربية أكبر موقع إخباري بالإنترنت ومواقع التواصل الإجتماعي
