المقادير
– الزبدة : ملعقة كبيرة
– دقيق : ملعقة كبيرة
– الثوم : ملعقة صغيرة (مفروم)
– عصير الليمون : كوب
– كريمة الطبخ : كوب
– حليب : كوب
– جبن البارميزان : كوب
– ملح : رشّة
– فلفل أسود : رشّة
– بقدونس : رشّة (مفروم / للتزيين)
طريقة التحضير
- اسلقي المكرونة وصفيها واتركيها جانباً.
- ثم في وعاء على النار ضعي الزبدة حتى تذوب وضعي فيها الثوم ثم قلبي حتى يذبل.
- ضعي الدقيق وقلبي جيداً لمدة 5 دقائق.
- ثم أضيفي الحليب وقلّبي جيداً حتى يثقل بعض الشيء.
- أضيفي الكريمة وعصير الليمون والجبنة وقلّبي جميع المكونات جيداً.
- ثم قومي بتتبيل الخليط بالملح والفلفل الأسود وقلّبي مرة أخرى.
- أضيفي المكرونة إلى الخليط وقلّبي جميع المكونات حتى تتجانس.
- ثم ضعي المكرونة في الطبق وزينيها بالبقدونس والجبنة.
تحتوي المعكرونة المصنوعة من الحبوب الكاملة على كمية كبيرة من الألياف والفيتامينات والمعادن. وقد ربطتها بعض الدراسات بالتقليل من فرص الإصابة بالأمراض التالية:
- أمراض القلب.
- سرطان القولون.
- السكري.
- السمنة.
ومع ذلك فإن عملية تصنيع المعكرونة عموماً، حتى عند استخدام الحبوب الكاملة، تقلل من كمية المغذيات فيها وتجعلها أصغر حجماً الأمر الذي يجعل هضمها أسرع، وبالتالي فإنها تزيد من مستويات السكر في الدم بسرعة.
لذا وإذا كنت ترغب في التمتع بفوائد الحبوب الكاملة الصحية، فيفضل أن تأخذها من منتجات أخرى مصنوعة من الحبوب الكاملة عدا المعكرونة، أو من الحبوب نفسها التي لم تخضع لتصنيع، مثل الكينوا والشوفان والأرز البني.
وإذا كنت ترغب في خسارة الوزن ولكنك تحب المعكرونة، فإن المعكرونة المصنوعة من الحبوب الكاملة تعتبر أفضل بالطبع من المعكرونة المعالجة العادية.
كيف تجعل المعكرونة صحية؟
من الممكن أن يكون تناول المعكرونة صحياً في حال اتباعك للقواعد التالية:
- تناول المعكرونة باعتدال دون إفراط.
- تناول أنواع المعكرونة المصنوعة من الحبوب الكاملة.
- اختيار صلصات وإضافات صحية وقليلة السعرات للمعكرونة، أو بكلمات أخرى:
- الابتعاد عن الكريمة والجبنة بأنواعها كنوع من الإضافات للمعكرونة.
- استعمال زيت الزيتون والأعشاب والنباتات اللذيذة والصحية والطازجة مع المعكرونة.
- إضافة حصة بروتين مطهوة بطريقة صحية للمعكرونة، مثل صدر الدجاج أو السمك.
وبالطبع على المصابين بحساسية الجلوتين وبالداء الزلاقي تجنب المعكرونة المصنوعة من الجلوتين تماماً.