خطوات عمل شوربة الخضار وفوائدها

خطوات عمل شوربة الخضار وفوائدها … هذا النوع من الشوربة من ألذ الانواع التي تقدم كطبق جانبي على السفرة ولكن لها فائدة كبرى لجسم الانسان وتقدم له الفيتامينات التي يحتاجها جسمه

مكونات شوربة الخضار

• ثلاث ملاعق كبيرة من الزبدة.
• ستة أكواب من الماء أو من مرق الدجاج.
• حبة صغيرة مفرومة من البصل.
• فص مهروس من الثوم.
• حبة متوسطة من البصل، مفرومة إلى مكعبات صغيرة.
• حبة متوسطة من الجزر مفرومة إلى مكعبات صغيرة.
• كوب من زهرات البروكلي.
• وكوب من زهرات القرنبيط.
• كوب من الذرة.
• وكوب من البازيلاء.
• حبة كبيرة مقشرة ومفرومة من البندورة.
• ربع كوب من الحليب.
• ملعقة صغيرة من الملح.
• ربع ملعقة صغيرة من الفلفل الأسود.
• ربع ملعقة صغيرة من القرفة.
• ملعقتان كبيرتان من النشا.
• مكعب من مرق الدجاج “حسب الرغبة”.

طريقة عمل شوربة الخضار

طريقة عمل شوربة الخضار سهلة وبسيطة، ويمكن عملها من قبل المبتدئين في الطهي، المهم هو الالتزام بترتيب الخطوات، ويمكن إدراج بعض الخضروات ضمن مكوّنات الوصفة أو الاستغناء عن بعضها في حال عدم توفرها، وفيما يأتي طريقة عمل شوربة الخضار:

• وضع الزبدة في قدر عميق، ورفعه على نار متوسطة.
• ثم نضيف الثوم والبصل والجزر والبروكلي والبطاطا والبازيلاء والقرنبيط والذرة والبندورة
  وتقليب الخضروات معًا باستخدام ملعقة خشبية لعدة دقائق، ثم إضافة الماء إلى الخضروات وتركها على النار مدة نصف ساعة حتى تنضج تمامًا.
• ثم وضع الحليب والنشا والقرفة والملح والفلفل في وعاء صغير
  وتذويب المكوّنات باستخدام الشوكة حتى يذوب النشا.
• ثم نضيف الخليط إلى الشوربة مع التقليب، وترك الشوربة على النار حتى تغلي من جديد لمدة خمس دقائق إضافية.
• سكب شوربة الخضار في أطباق التقديم فورًا وهي ساخنة، وتقديمها مع الأرز الأبيض والخبز المحمض ومختلف أنواع المخللات والأعشاب الخضراء.

القيمة الغذائية لشوربة الخضار

بعد شرح طريقة عمل شوربة الخضار، فيما يأتي القيمة الغذائية التفصيلية لشوربة الخضار، علمًا أن هذه القيم تقريبية، ويمكن أن تزيد أو تنقص بشكلٍ طفيف بحسب اختلاف المكوّنات المضافة، علمًا أن شوربة الخضار تُعدّ وجبة مثالية للأشخاص الذين يتبعون حمية غذائية لتخفيف الوزن، لاحتوائها على كمية منخفضة من السعرات الحرارية، وكمية قليلة جدًا من الدهون، واحتوائها على نسبة عالية من مضادات الأكسدة والألياف الغذائية والأملاح المعدنية، بفضل مكوّناتها التي تعتمد على الخضروات